صفحة 1 من 1

منصفون غربيون يقرون بحقيقة عظمة الإسلام

مرسل: السبت أكتوبر 18, 2008 5:48 pm
بواسطة محمد نبيل كاظم
أقوال منصفي الغرب في النبي صلى الله عليه وسلم
" لم نعلم مما جاءنا من التاريخ الصحيح، أن محمداً نبي الإسلام تسربل بأي رزيلة مدة حياته." لوركس أديب إنجليزي
" شعرت أن لا خطيئة أكبر من إنكار هذا (الرجل الرباني) بعد أن درست ما قدمه للإنسانية." برنتون.
" إن محمداً أقل من الإله..وأعظم من الإنسان العادي..إنه نبي "
لامارتين.
" إن محمداً نبي الإسلام أكمل البشر من الغابرين والحاضرين ولا يتصور مثله في الآتين.
العالم اللبناني المسيحي شميل
" لم يحدثنا التاريخ عن رجل مثل محمد جمع بين الزعامات الثلاث: زعامة الشعب، وزعامة الدين، وزعامة الحكم والسلطان."
الكاتب هدلي
"لقد امتاز محمد بوضوح كلامه، ويسر دينه، وأتم من الأعمال ما يدهش العقول، ولم يعهد التاريخ مصلحاً أيقظ النفوس وأحيا الأخلاق ونشر الفضيلة في زمن قصير كما فعل."
المؤرخ الإنجليزي وليم موير

المستر ولز القانوني يشرح الإسلام.

مرسل: الأحد أكتوبر 19, 2008 7:15 pm
بواسطة محمد نبيل كاظم
يقول الأستاذ القانوني الإنكليزي المستر ولز" كل شريعة لا تسير مع المدنية في طور من أطوارها فاضرب بها عرض الحائط ولا تبال بها ! لأن الشريعة التي لا تسير مع المدنية جنبًا إلى جنب هي شر مستطير على أصحابها، تجرهم إلى الهلاك، وإن الشريعة التي وجدتُها تسير مع المدنية، أنى سارت هي الشريعة الإسلامية" ..
ويدلل على ذلك قائلاً: " وإذا أراد إنسان أن يعرف شيئًا من هذا؛ فليقرأ القرآن وما به من نظريات علمية وقوانين وأنظمة لربط المجتمع، فهو كتاب ديني، علمي، اجتماعي، تهذيبي، خُلقي، تاريخي، وكثير من أنظمته وقوانينيه تستعمل حتى في وقتنا الحالي، وستبقى مستعمله حتى قيام الساعة، وهل في استطاعة إنسان أن يأتي بدور من الأدوار كانت فيه الشريعة الإسلامية مغايرة للمدنية والتقدم ؟ ! " .
إن الشريعة الإسلامية كانت خير هدية من الله للعالم المتحضر، على حد قول جوزيف شاخت فهي" تختلف اختلافًا واضحًا عن جميع أشكال القانون، إلى حدّ أن دراستها أمر لا غنى عنه لكي نقدر المدى الكامل للأمور القانونية تقديرًا كافيًا.. إن الشريعة الإسلامية شيء فريد في بابه، وهي جملة الأوامر الإلهية التي تنظم حياة كل مسلم من جميع وجوهها، وهي تشتمل على أحكام خاصة بالعبادات والشعائر الدينية كما تشتمل على قواعد سياسية وقانونية.."
ويبين "ديبورا بوتر" أن الإسلام جاء بعصر التنوير الحقيقي في المجالات الحياتية المختلفة، فيقول:
"لقد جاء الإسلام بعصر التنوير الحقيقي في المجالات العلمية والثقافية والفنية بصورة لم يسبق لها مثيل في عظمتها إلى يوم الناس هذا.. فبين عام 700 و1400 بعد الميلاد، وفي الوقت الذي كانت فيه أوروبا تغط في سبات عميق في عصور الظلام المسماة بالعصور الوسطى، كان العلماء المسلمون قد توصلوا إلى المنهج التجريبي في البحث الذي حلّ محل المنهج المنطقي العقيم الذي كان سائدًا عند الإغريق قبل ذلك.. لقد أنتجت هذه الحقبة من الزمان للدنيا رجالاً عظماء.. ساهموا مساهمة عظيمة في تشييد صرح الحضارة الإنسانية وكانوا يستلهمون هديهم من القرآن الكريم في جميع نشاطاتهم

Re: رينيه جينيو

مرسل: الجمعة مارس 31, 2017 8:57 am
بواسطة محمد نبيل كاظم
يقول’رينيه جينيو’ أو عبد الواحد يحيى كما سمى نفسه بعد إسلامه: " لقد أردت أن أستعصم بنص إلهي مقدس، لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه؛ فلم أجد - بعد الدراسة الطويلة العميقة المضنية - سوى القرآن الكريم، فهو الكتاب الوحيد الذي أقنعني، وأمَّن على ما جاء في قلبي، ورسول الإسلام هو الرسول الذي أحببته، وسعدت بالسير تحت لوائه، وغمرتني أقواله وأفعاله بالسعادة النفسية والسكينة الروحية، ولولاه صلى الله عليه وسلم لغرقت الإنسانية في بحار المادية والإلحاد، والانحلال الخلقي والدمار الروحي"، ثم يقول عن الثقافة الإسلامية وأثرها في الغرب: " لقد كانت الثقافة والعلوم الإنسانية منبع نور وهداية، ولولا علماء الإسلام وفلاسفتهم، لظل الغربيون يتخبطون في دياجير الجهل والظلام".

ليبولد فايس "محمد أسد"

مرسل: الاثنين يناير 07, 2019 8:32 am
بواسطة محمد نبيل كاظم
كتاب "الإسلام على مفترق الطرق" أروع ما كتب في الدفاع عن الإسلام"
ليبولد فايس (محمد أسد):
يقول فيه: ( الإسلام على ما يبدو لي بناء تام الصنعة، وكل أجزائه قد صيغت ليتمم بعضها بعضاً، ويشد بعضها بعضاً، فليس هناك شيء لا حاجة إليه، وليس هناك نقص في شيء، فنتج ائتلاف متزن مرصوص، وأن تعاليم وفرائض الإسلام قد وضعت مواضعها، كان له أقوى الأثر في نفسي) ص15.