(10):خطوات عظيمة في طريق نجاحك
مرسل: السبت أكتوبر 13, 2018 11:22 am
271- لا تتوقع أن يراعي الناس قواعدك التي لم يطلعوا عليها، أو لم يقتنعوا بها.
272- إن صياغة بعض قواعدك بالنفي، يكسرها، بينما استخدام يجب وأبداً يدعم الالتزام بها.
273- الإكثار من القواعد يثقل النفس، بينما الاقتصاد فيها وتحديد الأهم ييسر انطلاقتك.
274- تجاربنا الخاصة تميزنا عن الآخرين، وتشكل مرجعيتنا لحياتنا الفاشلة أو الناجحة.
275- تجاربنا المرجعية: المخزنة في جهازنا العصبي؛ تحدد معتقداتنا وتوجهاتنا المختارة.
276- ليست تجاربنا الحياتية هي التي تحدد مسارنا في الحياة بل ما نحملها من معنى وتفسير.
277- أنا المصمم الأساس لسجادة حياتي؛ أضيف إليها كل يوم خيطاً، لتلفني أو لتقلني آفاقياً.
278- بدقيقة دوِّن خمس تجارب مؤثرة في حياتك؛ واذكر أثر كل منها، والسلبي غير معناه.
279- إحساسنا باليقين يساعدنا على الإنجاز؛ حتى لو كان داخل خيالك العقلي، يقفز الحواجز.
280- خيالنا أقوى من إرادتنا عشر مرات، لأنه الحصان الذي يقفز على الحواجز إلى الفوز.
281- مكتبة تجاربك المرجعية، في الأدب والقراءات والمحاضرات والتواصل تسعفك.
282- القوة التي تستمدها من كتاب أو الطبيعة أو رحلة، هي التي تدفعك للانطلاق المشابه.
283- كل التجارب في الحياة مفيدة، حتى السيء منها، لو تفحصناه لرأينا الرؤية الإيجابية.
284- التجارب المحدودة تخلق حياة محدودة، والقاصرة تعطيك قصوراً، والخلَّاقة تطير بك.
285- وسِّع تجاربك واجعل بعضها غير مألوف، ترى أنها تمنحك أفكاراً ومشاعر خلَّاقة.
286- أنا بحاجة إلى تجارب مرجعية جديدة عليَّ فعلها؛ وترتيب جدول زمني لإنجازها.
287- بعض التجارب المشتركة مع من تحبهم، تمنحك معنىً مغايراً لأهمية الحياة والحب.
288- كثير من التجارب المرجعية لا تحتاج إلى جهد كبير وسفر، لأنها في متناول يدك.
289- انهض من مقعدك؛ وتوجه للقيام بتجربة فورية في محيطك، وتنفس الصعداء بسببها.
290- قوة اعتقادك في هويتك تشكل كيانك، والتغيير في رسمها يمنحك مجالات أرحب.
291- إذا كانت هويتك مصبوغة بمقولة لا أستطيع، فإن تحديثها يمنحك قوة جديدة تمتلكها.
292- إن ما نصف به أنفسنا ونعرف به هويتنا يحدد مدى همتنا في الانطلاق لتحقيقها.
293- إن ما نغيره في حياتنا يحدد طريقة تعامل البيئة والناس معنا، تشجيعاً أو تحبيطاً.
294- إن التركيز على تغيير بعض عاداتنا السلبية قد يصبح عائقاً أمام المطلوب وهو الصحة.
295- أزمة الهوية لدى البعض هو حصرها في إطار مادي جالب للآلام، الروحي لا يهدد.
296- أعرف هويتك تماماً، وتجاوز بتعريفها جميع الأطر المعوقة لانطلاقتك اللامادية.
297- البحث عن المعنى الكامل لاسمك في المعاجم قد يتطلب كتابة رواية كاملة للتعريف بك.
298- تصميم بطاقة هوية تمثل شخصيتك، تستحضر كثير من بياناتك وطموحاتك وأحاسيسك.
299- إذا كانت بعض معاناتنا معوقات، فلماذا لا نتجاوزها بخيال روح الطفل زورو وهرقل.
300- العناصر التي وصفنا بها هويتنا بإمكاننا أن نكونها إذا عزمنا أن لا ننقض تعهداتنا.
272- إن صياغة بعض قواعدك بالنفي، يكسرها، بينما استخدام يجب وأبداً يدعم الالتزام بها.
273- الإكثار من القواعد يثقل النفس، بينما الاقتصاد فيها وتحديد الأهم ييسر انطلاقتك.
274- تجاربنا الخاصة تميزنا عن الآخرين، وتشكل مرجعيتنا لحياتنا الفاشلة أو الناجحة.
275- تجاربنا المرجعية: المخزنة في جهازنا العصبي؛ تحدد معتقداتنا وتوجهاتنا المختارة.
276- ليست تجاربنا الحياتية هي التي تحدد مسارنا في الحياة بل ما نحملها من معنى وتفسير.
277- أنا المصمم الأساس لسجادة حياتي؛ أضيف إليها كل يوم خيطاً، لتلفني أو لتقلني آفاقياً.
278- بدقيقة دوِّن خمس تجارب مؤثرة في حياتك؛ واذكر أثر كل منها، والسلبي غير معناه.
279- إحساسنا باليقين يساعدنا على الإنجاز؛ حتى لو كان داخل خيالك العقلي، يقفز الحواجز.
280- خيالنا أقوى من إرادتنا عشر مرات، لأنه الحصان الذي يقفز على الحواجز إلى الفوز.
281- مكتبة تجاربك المرجعية، في الأدب والقراءات والمحاضرات والتواصل تسعفك.
282- القوة التي تستمدها من كتاب أو الطبيعة أو رحلة، هي التي تدفعك للانطلاق المشابه.
283- كل التجارب في الحياة مفيدة، حتى السيء منها، لو تفحصناه لرأينا الرؤية الإيجابية.
284- التجارب المحدودة تخلق حياة محدودة، والقاصرة تعطيك قصوراً، والخلَّاقة تطير بك.
285- وسِّع تجاربك واجعل بعضها غير مألوف، ترى أنها تمنحك أفكاراً ومشاعر خلَّاقة.
286- أنا بحاجة إلى تجارب مرجعية جديدة عليَّ فعلها؛ وترتيب جدول زمني لإنجازها.
287- بعض التجارب المشتركة مع من تحبهم، تمنحك معنىً مغايراً لأهمية الحياة والحب.
288- كثير من التجارب المرجعية لا تحتاج إلى جهد كبير وسفر، لأنها في متناول يدك.
289- انهض من مقعدك؛ وتوجه للقيام بتجربة فورية في محيطك، وتنفس الصعداء بسببها.
290- قوة اعتقادك في هويتك تشكل كيانك، والتغيير في رسمها يمنحك مجالات أرحب.
291- إذا كانت هويتك مصبوغة بمقولة لا أستطيع، فإن تحديثها يمنحك قوة جديدة تمتلكها.
292- إن ما نصف به أنفسنا ونعرف به هويتنا يحدد مدى همتنا في الانطلاق لتحقيقها.
293- إن ما نغيره في حياتنا يحدد طريقة تعامل البيئة والناس معنا، تشجيعاً أو تحبيطاً.
294- إن التركيز على تغيير بعض عاداتنا السلبية قد يصبح عائقاً أمام المطلوب وهو الصحة.
295- أزمة الهوية لدى البعض هو حصرها في إطار مادي جالب للآلام، الروحي لا يهدد.
296- أعرف هويتك تماماً، وتجاوز بتعريفها جميع الأطر المعوقة لانطلاقتك اللامادية.
297- البحث عن المعنى الكامل لاسمك في المعاجم قد يتطلب كتابة رواية كاملة للتعريف بك.
298- تصميم بطاقة هوية تمثل شخصيتك، تستحضر كثير من بياناتك وطموحاتك وأحاسيسك.
299- إذا كانت بعض معاناتنا معوقات، فلماذا لا نتجاوزها بخيال روح الطفل زورو وهرقل.
300- العناصر التي وصفنا بها هويتنا بإمكاننا أن نكونها إذا عزمنا أن لا ننقض تعهداتنا.