366:خطوة عظيمة في طريق نجاحك.

''

المشرف: محمد نبيل كاظم

قوانين المنتدى
''
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

366:خطوة عظيمة في طريق نجاحك.

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

خلاصة كتاب "خطوات عظيمة" لأنتوني روبنز1-قوة النجاح: مصيرنا تصنعه أحلامنا، وتحدده قراراتنا، وتنفذه التزاماتنا.
2-إنجازاتك تحدد طريقة شعورك: وتوجد السبب وراء قوة دافعك وتكيفك العقلي من جديد.
3-مخاوفنا:عدم القيام بالعمل أشد ألماً من القيام به؛ مع ما يحققه لنا من سعادة وصحة.
4-التسويف والمماطلة:لتجنب الألم يزيد في حدته، حدد ما يجب فعله وارتباطاته السعيدة.
5-طريقة شعورنا:هي التي تحدد أفكارنا وانفعالاتنا (وتخيلاتنا) فاختر ما يمنحك القوة.
6-لا تؤثر فينا الأحداث:إلا بمقدار ما نسمح لها، وما نحمِّلُها من المعاني في قلوبنا وعقولنا.
7-طاقة الاعتقادات:توفر علينا جانب التفكير والحيرة والتردد، وتشحننا بالطاقة المطلوبة.
8-المتفائلون والمشكلات:يرونهاتجارب وخبرات، ويراها الفاشلون سمات شخصية قاهرة.
9-الناجحون والأسئلة:الناجحون يطرحون أسئلة وجيهة، والفاشلون يطرحون أسئلة مثبطة.
10-الناجح والمشكلات:لا يعتبرها عقبات؛ بل الطريقة السلبية في التعامل معها أو حلها.
11-قوة التركيز: ما نفكر فيه ونركز عليه نجد منه الكثير، والطلب هو الذي يحقق مرادنا.
12-المسؤولية الشخصية:لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك شخصية.
13-قوة الدافع والفاعلية:كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن لنا دافعية.
14-قوة التكيف:نستطيعها مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار، والقوة العاطفية الكافية.
15-مفردات النجاح:علينا أن نكتشف ما نمتلكه من قوة الكلمات التي تحفزنا والآخرين.
16-التعبير الجيد:المناسب الدقيق عن قدرتنا على تجاوز مخاوفنا كفيل بتحول مشاعرنا.
17-قوة تعبيراتنا المجازية: عن المواقف الحياتية، تدفعنا إلى التفاؤل أو التشاؤم.
18-دلائل الانفعالات والعواطف: لسنا بحاجة إلى سبب حتى نشعر بالخير ونحن أحياء.
19-مقاومة المقاومة: ما نهابُهُ يتحول إلى مخاوف إذا لم نواجهه، ونقدم على التعامل معه.
20-مشاعر القوة:ازرع مشاعر الحب والدفء فهو سلوك الناجحين وأصحاب المعجزات.
21-التحدي العقلي:كل انفعال سلبي يمر بك؛ واجهه بمشاعر القوة العشرة السابقة.
22-الالتزام بالإيجابية: بتبني الجدية مع القيم والمفردات والمشاعر والسلوكيات النافعة.
23-قوة التحكم:في الانطباعات السلبية؛ سيحررنا من مشاعرنا المؤلمة وإحباطاتها.
24-القيم والتقييم:يمكننا تغيير الحالة السلبية إذا ركزنا على الضد منها، وتناسينا فشلنا.
25-جدولة قيمنا وترتيبها: هو الطريق المباشر إلى البدء بكيفية الوصول إلى إنجازاتنا.
26-التفكر في التفكير: بفحص قواعدنا لنرى إذا كانت تجلب لنا السعادة والنجاح أم الفشل.
27-المثالية فشل أكيد: والإكثار من القواعد يثقل النفس، والاقتصاد فيها ييسر انطلاقتك.
28-التجارب حياة: التجربة مفيدة حتى السيء منها لو تفحصناه لرأينا فيه رؤية إيجابية.
29-قوة ما نغيره: في حياتنا يحدد طريقة تعامل البيئة والناس معنا، تشجيعاً أو تحبيطاً.
30-تحديد الهوية: أهم من تحتاج لأن تظهر التزامك بهويتك؛ التي حددتها بنفسك؛ هو أنت.
31-طاقة الحب: ليكون تدريبنا الرياضي هوائياً؛ علينا أن نلتزم بحرق الدهون من أجسادنا.
32-القوة الاقتصادية: من الأخطاء الشائعة ربط سعادتنا دائماً بالوفرة المالية.
33-المشاركة والنجاح: بتحديد الفرح العطائي للآخرين، ودون ونفذ ميثاق عملك اليومي.
34-صناعة البطولة: ليس من يسعى لينال حظوته بالأخذ، وإنما من ينال حظوته بالعطاء.
35-رسالة الحياة: ما الذي تحدثه ابتسامتك العابرة مع الناس، إذا بادلوك الشكر ومثلها؟.
36-لا تبحث عن الأبطال، بل كن واحداً منهم، وتوقع المعجزات لأنك إحداها.
انتهى الاختزال والتلخيص في صباح 9/9/2017م بقلم: محمد نبيل كاظم.


محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(1): خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

خلاصة كتاب "خطوات عظيمة" لأنتوني روبنز1-قوة النجاح: مصيرنا تصنعه أحلامنا، وتحدده قراراتنا، وتنفذه التزاماتنا.
2-مواهبنا تطمسها أو تنميها قراراتنا، وبدعم المعايير الإيجابية يحدث الفارق.
3-كل شجاع يستطيع تجاوز وتغيير بيئته بدرجة ما، والعضلة المستخدمة تقوى بالاستعمال.
4-التعلم من أخطاء الماضي وتجاوزها؛ يصنع النجاح والمستقبل، من خلال المبادرة.
5-كثيراً ما يعود الفشل إلى التردد في القرارات الصائبة، والإعاقة تتعلق بالإرادة.
6-التحديد الدقيق لحلمك يعينك على إنجازه، ودرجة الدافعية هي التي تجعل أحلامنا حقيقة.
7-التخلص من أفكارنا غير الضرورية، يفتح لنا طريق العبور إلى النجاح.
8-عشر دقائق يومية لتحديد أهدافنا، يكفل لنا النجاح في إنجازها، إذا حددنا زمن البدء والفعل.
9-تحديد أهداف نموك المادي والمغامر، وزمن النتيجة، يحقق لك مرادك، باتخاذ الوسائل.
10-تحديد تطوعك في الخير، وسبيله في الناس يسعدك، بخطوات إيجابية تقربك من أهدافك.
11-إنجازاتك تحدد طريقة شعورك: وتوجد السبب وراء قوة دافعك وتكيفك العقلي من جديد.
12-الاهتمام وحده لا يحقق الهدف، وإنما الالتزام به والإصرار عليه.
13-وصفة النجاح الشاملة: الدقة والوضوح في الهدف مع التركيز والليونة.
14-لا تشتت تفكيرك في النتائج البعيدة، وركز على الأفعال والنتائج القريبة.
15-ما يطرأ على شخصيتك ومهاراتك أثناء التغيير هي المكافأة النهائية.
16-ليست سعادتك فيما تنجزه؛ وإنما في الاتجاه الذي تسير فيه.
17-تحقيق الأهداف ليست نهاية، وإنما تمهيد لتحقيق النمو العقلي والوجداني المستمر.
18-المصدر الدائم للإلهام؛ ما يتعلق بتحقيق تعاطف ما مع الآخرين.
19-أن تقوم من فراشك بهمة ونشاط؛ لا بد من مهمة وعمل يكون بانتظارك أن تفعله.
20-فكر في أمر ممتع أنجزته وكان أمامه عقبات، وأهدافك اليوم تستطيع تجاوز عقباتها.
21-مخاوفنا:عدم القيام بالعمل أشد ألماً من القيام به؛ مع ما يحققه لنا من سعادة وصحة.
22-الإنسان هو الوحيد الذي بإمكانه تحويل تحمل الألم؛ إلى سعادة أخلاقية وانتصار.
23-إن مصيرنا يحدده نوع الرابط الذي نربط به آلامنا أو سعادتنا؛ سلباً أو إيجاباً.
24-كثير منا يخشى أن يخسر جهده ومغامرته في تحقيق مكاسب جديدة.
25-إنجازات كثير من الناجحين هي في حقيقتها إنجاز للسعادة واجتناب للألم.
26-سبب فشلنا يعود إلى مشاعرنا المختلطة وأفكارنا غير الواضحة.
27-التدقيق في سلم مشاعرنا السلبية والإيجابية؛ يمنحنا القدرة على التحكم في تصرفاتنا.
28-إذا كان التغيير يحولك من ألم إلى ألم آخر، فاجعل الألم قوة دافعة صديقة لنجاحك.
29-ليست قوة الإرادة هي المطلوبة فحسب، بل ما يرتبط بها من متعة الفوز وليس الألم.
30-النجاح أن تعيش بقدر هائل من السعادة، وقليل جداً من الألم، وبمشاركة الآخرين.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(2): خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

31-التسويف والمماطلة:لتجنب الألم يزيد في حدته، حدد ما يجب فعله وارتباطاته السعيدة.
32-إذا لاحظت تفوقك العاطفي والفكري في منجزاتك، فاعمل على تكرارها مرة أخرى.
33-ليس حصولنا على النجاحات هو الذي يسعدنا، وإنما شعورنا بالأفضلية معها يسعدنا.
34-حتى تشعر بالسعادة التامة غير اهتماماتك وتركيزك، وتذكر لحظات سعادة ماضية.
35-تجربة الإحساس السعيد تتطلب؛ التركيز والاهتمام العقلي وجدانياً، على ما يمنحك ذلك.
36-التحكم الجسدي الإيجابي هو الذي يمنحنا المتطلبات الإيجابية الفسيولوجية للسعادة.
37-بعض الصغائر تحدث فارقاً، قف دقيقة مبتسماً خمس مرات يومياً أمام المرآة وترى.
38-عش حياتك العريضة بابتسامة مشرقة؛ في جميع الظروف، وسترى سعادة الأطفال.
39-توسيع مجالك العاطفي وأحاسيسك الجميلة، تغير وظائفك الجسمية باتجاه الأفضل.
40-ما يغضبنا يمكننا أن نضحك منه وعليه، فهذه السلوكيات (المشاعر) برمجة.
41-طريقة شعورنا:هي التي تحدد أفكارنا وانفعالاتنا (وتخيلاتنا) فاختر ما يمنحك القوة.
42-ما نركز عليه نقع فيه، حتى في مخاوفنا، إذا خفنا من السقوط نسقط.
43-حركة ما، تولد العاطفة المناسبة، اقفز على رجل واحدة وسترى أنك تَضحَك وتُضحِك.
44-نوع الأسئلة هو الذي يحدد نوع الإجابات والتفكير والحالة الشعورية كذلك.
45-تغييراً في نوع الأسئلة حين التركيز على هدف، كفيل بالمقارنة بين الألم والسعادة. 
46-الاختلاف بيننا هو في طريقة تلقينا للصور الذهنية، ونوع المشاعر التي تولدها.
47-مئات الوسائل الإيجابية التي يمكننا بها ضبط انفعالاتنا بعيداً عن التدخين وأمثاله.
48-للتحول من الألم إلى السعادة، فكر بأسعد الذكريات، وقم بما يسعدك فوراً.
49-المعتقدات مدمرة أو معمرة: وهي العجلة التي تقودنا إلى النجاح أو الفشل.
50-عندما نعطي عقلنا يقينا ما؛ فإن جهازنا العصبي يستجيب للأمر ويحرك جسدنا تبعاً له.
51-لا تؤثر فينا الأحداث:إلا بمقدار ما نسمح لها، وما نحمِّلُها من المعاني في قلوبنا وعقولنا.
52-الناس يتصرفون حسب اعتقاداتهم، والبؤس أو السعادة نتيجة لمعتقد بائس أو سعيد.
53-تشكل معتقداتنا ما يشبه النبوءة التي تحقق ذاتها، وللتخلص من السلبية علينا تغيير ما.
54-اختياراتنا تؤهلنا أن نلقي على الأحداث معاني رفيعة أو وضيعة، نجاح أو فشل.
55-اعتقاداتنا معمرة أو مدمرة، في مواجهة وتفسير أحداث ووقائع الحياة، فماذا نختار؟.
56-تأكيداتنا عن أنفسنا ليست بالضرورة من صنعنا، لكن يمكننا أن نجعلها كذلك بالتخيل.
57-نستطيع تحويل الفكرة إلى معتقد إذا وفرنا التجارب المؤيدة لها، وتغييرها كذلك.
58-الشعور الراسخ بالتأكد (المعتقد) يساعدنا على إنجاز أشياء عظيمة.
59-أنماط سلوكنا مبنية على معتقدات كوَّنَّاها عبر الزمن، والمراجعة تفيدنا في التغيير.
60-مستويات مصدر أفكارنا ثلاثة: إما الرأي- أو الاعتقاد – أو الإيمان الراسخ.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(3): خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

61-طاقة الاعتقادات:توفر علينا جانب التفكير والحيرة والتردد، وتشحننا بالطاقة المطلوبة.
62-الإيمان الراسخ يثير فينا انفعالاً شديداً يدفعنا لتجاوز كل أنواع العقبات.
63-اليقين القوي والتجارب المؤيدة تدعم تحويل اعتقاداتنا إلى إيمان راسخ.
64-الاعتقادات القوية عند مضطربي الشخصية، تظهر واضحة التأثير في تكوينهم الجسدي.
65-سر النجاح: هو توظيف قدرتنا الأكثر قوة، في وضعها بحالة اليقين المطلق.
66-عقولنا لا تفرق بين الخيال والحقيقة حينما يتملكنا اليقين بنجاحنا وإقدامنا على الإنجاز.
67-كثيراً ما يكون أدعياء الواقعية الإنجازية خوَّافين، وهذا ما يمنحهم التردد في النجاح.
68-الفرق بين المتفائل وغيره؛ أن الأخير تمده عاطفته بقوة الاستمرار، حتى يتقن مهارته.
69-طريقة تعاملنا مع الشدائد هي التي تشكل حياتنا، فالمتشائم يرى المشكلة دائمة وعامة.
70-القدرة على وضع حد للمشكلات وتحجيمها، هو السيطرة على أحد أجزائها دون تسويف.
71-المتفائلون والمشكلات:يرونهاتجارب وخبرات، ويراها الفاشلون سمات شخصية قاهرة.
72-يبدأ التقدم باستبدال الاعتقادات المعيقة بأخرى إيجابية، من خلال الشك والتساؤل.
73-لنستمر سعداء؛ علينا أن نستمر في تحسين أدائنا وأدواتنا باستمرار في كل صعيد.
74-لا يأتينا القلق من وعلى حياتنا؛ طالما أننا نحسن فيها ونتقدم بشكل دائم.
75-التحسين الطفيف الدائم المستمر لا بد أن يحدث فارقاً.
76-كتابة اعتقاداتك المؤيدة والمثبطة؛ يبين لك الأكثر تأثيراً على فاعليتك وتقدمك.
77-حدد ثلاثا من الاعتقادات المؤيدة لأحلامك؛ وادعمها بالفاعلية وسترى نجاحك مؤكداً.
78-زعزع أركان اعتقادين مثبطين بتحديد النتائج السلبية لهما، واستبدلهما بآخرين إيجابيين.
79-لدينا قدرة هائلة على الإنجاز إذا كان لدينا إيمان راسخ بتوظيف قوة هائلة من اليقين.
80-نوع الأسئلة كشعاع الليزر للوعي الإنساني وتوجهه، وتجاوز عقباته.
81-الناجحون والأسئلة:الناجحون يطرحون أسئلة وجيهة، والفاشلون يطرحون أسئلة مثبطة.
82-تغيير حياتنا مرتبط بتغيير طبيعة أسئلتنا حولها، تقويماً وتخيلاً وقرارت.
83-أسئلة الأطفال أكثر براءة وجرأة، وتقليدها مجدي للناجحين.
84-إن معيار تشكيل حياتنا هو نوع الأسئلة التي نقوم بطرحها على عقولنا وقلوبنا.
85-تخلق الأسئلة الجديدة الجيدة؛ حياة جديدة جيدة، وجودتها هي التي تمنحك الحلول.
86-إن كل أنواع التقدم الإنساني سبقها أسئلة من نوع خاص وجيد.
87-القدرة الاستيعابية لعقولنا لا يمكن حصرها لسعتها، والأسئلة تحدد نوع نجاحها.
88-عقولنا أكبر حاسب آلي يعطينا الجواب الذي نسأل عنه، وبالدرجة من قوة السؤال نفسه.
89-الأسئلة التي ينبغي طرحها، هي ما الأمور التي بإمكاني فعلها، وليس ما لا أستطيعه
90-الشك سبب قوي وكبير لعدم اليقين بالعلاقات الحميمية.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(4): خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

91-الناجح والمشكلات:لا يعتبرها عقبات؛ بل الطريقة السلبية في التعامل معها أو حلها.
92-الأسئلة المصيرية ليست التي تطرحها، بمقدار ما هي التي تفشل في طرحها.
93-الأسئلة الممتعة هي التي ترفع من معنوياتك، وتدفعك في طريق التميز الإنساني.
94-البدين عليه أن يغير الأسئلة التي يطرحها على نفسه، في مواجهة ما يتناوله من طعام.
95-نوعية الأسئلة هي التي تغير اتجاهنا نحو ما نركز عليه في حياتنا، ويمنحنا ما نريد.
96-يختلف الأثر الشعوري الذي تحدثه الأسئلة المجدية؛ عن أثر تكرار التعزيزات اللفظية.
97-سؤال من يحقق مثل طموحاتك يقربك من الحلول والإنجازات المطلوبة لتقليده.
98-الحرص على معرفة إجابات تساؤلاتك، من الآخرين يعد ثروة تحقق طموحاتك.
99-نوعية الإجابات تتعلق بنوعية الأسئلة التي يتم طرحها، وخاصة التي تحتاج إلى حلها.
100-الإنسان فطر على حرية الاختيار، ولذا يمكننا أن نركز على شيء نختاره فيحدث فارقاً.
101-قوة التركيز: ما نفكر فيه ونركز عليه نجد منه الكثير، والطلب هو الذي يحقق مرادنا.
102-طريقة طرح الأسئلة المركزة، هي التي تجعل الأشياء ممكنة أو مستحيلة.
103-الإجابات غير المتوقعة، تكون حاضرة في حال سألت الأسئلة المناسبة لها باستمرار.
104-غالباً ما تكون الأسئلة الصباحية المرتبطة بمشاعر السعادة هي المحفز اليومي.
105-ما الذي يجعلني أشعر بالفخر والحب والثقة؟ ويستدعي مني أن أكون عند هذا الظن؟.
106-إذا كانت الأسئلة الصباحية مصدر القوة، فإن الأسئلة المسائية مصدر الشحن الوجداني.
107-الإجابات لا تحيرنا، لأن الأسئلة الجيدة هي التي تستدعيها، وهي الأصعب.
108-سؤال الأهمية يتصدى للقوة الدافعة السلبية، وسؤال الكيفية يتصدى لصعوبات الإنجاز.
109-سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
110-بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
111-المسؤولية الشخصية:لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك شخصية.
112-إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لمنتحمل مسؤولية الاستمرار فيهواعتباره لازماً.
113-أفعالنا لها علاقةبالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
114-استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقةبضبط الارتباط العصبيلرؤيتنا والبدائل.
115-الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية،وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
116-لإحداث تغيير سريع عليناأن نوقن بأننا قادرونونستطيع ذلك.
117-لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
118-الخطوة الأولى للتغييرتحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
119-كثيراً ما تكونالمنافع الثانويةعائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
120-كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلةالتي نحصل عليها.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(5):خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

121-سؤال أطفالنا: ماذا تعلمت اليوم في المدرسة؟ لما يكبر يجعله لا ينام دون معرفة جديدة.
122- بعض الأسئلة ينبغي التوقف عندها؛ لتحويلها إلى فعل وتغيير وإنجاز فوري.
123- لا أحد يستطيع تشكيل أحد أو تغييره، لأن مسؤولية ذلك مسؤولية شخصية ذاتية.
124- إن أي تغيير نحدثه يعتبر مؤقتاً، ما لم نتحمل مسؤولية الاستمرار فيه واعتباره لازماً.
125- أفعالنا لها علاقة بالروابط العصبية المتعلقة بالمتعة أو الألم، وليس فقط القناعة الفكرية.
126- استراتيجية التخلص من عادة ما؛ له علاقة بضبط الارتباط العصبي لرؤيتنا والبدائل.
127- الذي يمنعنا من التغيير هو ثقافتنا الشخصية، وتمسكنا باعتقادات ظناً أنها لا تتغير.
128- لإحداث تغيير سريع علينا أن نوقن بأننا قادرون ونستطيع ذلك.
129- لتغيير شيء ما في حياتنا؛ نملك كل الوسائل التي تساعدنا على تحقيقه في داخلنا.
130- الخطوة الأولى للتغيير تحديد ما نريده، ومعرفة ما يمنعنا من تحقيقه والتصدي له.
131- المنافع الثانوية: كثيراً ما تكون عائقاً عن التخلي عما يضرنا ويعيقنا مما اعتدناه.
132- كثيراً ما يكون امتناعنا عن التغيير؛ عدم معرفتنا بالمكاسب الهائلة التي نحصل عليها.
133- كثيراً ما نراوغ في الإقدام على التغيير؛ إذا لم يكن الدافع والفاعلية قوية مؤثرة.
134- قرر التخسيس بدرجة ما، وتعهد أمام نفسك والآخرين، إن فشلت تأكل طعام الكلاب.
135- تخلص من المعتقدات المعوقة، ولا تحبس نفسك في سجن التكرار والاستسلام.
136- تخلص من معوقات البرمجة السابقة في حياتك، كما تتخلص من سماع أسطوانة قديمة.
137- إن كثير من مشاعرنا وسلوكياتنا أنماط مكررة بروابط اخترناها تدخل عقولنا وقلوبنا.
138- إن محفزات انفعالاتنا وسلوكياتنا أصبحت جزء منا بالتكرار والتبرير كعادة مستحكمة.
139- إن ما لا نستخدمه من انفعالاتنا وأحاسيسنا وقوانا يضمر ويتبدد، وإحيائه بالاستخدام.
140- اكتشف أن المعاودين للإدمان هم الذين لم يجدوا بديلاً يمتعهم ويسعدهم على الدوام.
141- تكييف التغيير العصبي: هو الاستمرار لخلق عادات جديدة تحل محل القديمة نهائياً.
142- تقوية سلوكياتنا الجديدة، هو بتجديد روابطها العصبية بالمتعة، حتى تصبح عادة.
143- نستطيع التكيف مع أي سلوك إذا فعلناه بالتكرار والقوة العاطفية الكافية.
144- قانون التكيف لخلق عادات إيجابية؛ هو تدعيمها بمكافآت عقلية أو عاطفية أو بدنية.
145- كما ندرب حيوان على سلوك من خلال مكافأته عليه، بإمكاننا أن نصنع ذلك مع أنفسنا.
146- نحن نعلم أن الألم الفوري الحادث لمخالفاتنا، يجعلنا نغير من سلوكنا بعدها فوراً.
147- من التدعيم للعمل الإيجابي مكافأته بالممتع وتنويع المكافآت.
148- من وسائل التدعيم المجدية، أن لا تكون بانتظام روتيني، لئلا يحدث الإشباع والملل.
149- التدعيم المتغير من أساليب تنشيط التحفيز والتوقع السعيد المفرح.
150- الجمع بين التدعيم المنتظم والتدعيم المفاجئ أجدى للإبقاء على التحفز النشط.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(6):خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

151- الجوائز المفاجئة من أكبر عوامل الدعم على أن لا تكون فيها مغالاة مثبطة.
152- اربط نمط سلوكك الجديد بالسعادة ونمط سلوكك القديم بالآلام الحاصلة في التقهقر.
153- مفردات النجاح: علينا أن نكتشف ما نمتلكه من قوة الكلمات التي تحفزنا والآخرين.
154- إن الكلمات لها قوة شن الحروب أو إحداث السلام، أو بناء العلاقات أو هدمها.
155- ردة فعلنا الانفعالية هي التي تحدد نوع الكلمات المستعملة.
156- استخدام كلمة مخففة للانفعال تحد من عنفوانه، وتخفض مشاعر الاستياء، (متضايق).
157- الكلمات المستخدمة المخففة تستطيع خفض كيمياء انفعالنا الجسماني والمشاعري.
158- ان اختيار مفردات تصف انفعالاتنا، تزيد فيها أو تحد منها، وتبرمج عقلنا الباطن.
159- الكلمات التي نصف بها تجربتنا تصبح هي تجربتنا الحياتية، فلنحذر السلبي منها.
160- الكلمة المناسبة السديدة تؤثر فينا بدنيا وروحياً بلمح البصر.
161- على رغم حصيلتنا اللغوية الهائلة، إلا أننا لا نستخدم إلا عبارات قليلة مشاعرية.
162- يمكننا تحويل التوتر والقلق أمام محادثتنا الجماهير لصالحنا في ربطها بشجاعتنا.
163- التعبير الجيد المناسب الدقيق عن قدرتنا على تجاوز مخاوفنا كفيل بتحول مشاعرنا.
164- كثرة الحصيلة اللغوية عامل هام في قدرتنا على تلوين مشاعرنا كما نريد.
165- استخدم ثلاث مفردات تكسر حالة الملل والإحباط التي تمر بك، ولو بطريقة ساخرة.
166- يمكن تخفيف الحدة الانفعالية بمفردات ملطفة تستخدمها حين اللزوم.
167- لئلا نسيء إلى أطفالنا، ينبغي أن نكون حذرين في نوعية المفردات التي نستخدمها.
168- حدد وأكد على المفردات الإيجابية التي ترغب باستعمالها بدلاً عن السلبية.
169- لا ينبغي أن نسعى لطمس مشاعرنا السلبية بالكلية، لأن التغيير الحاد يرهقنا.
170- المفردات الإيجابية لا تزيد سعادتنا فحسب، بل تخلصنا من آلامنا المحبطة.
171- ينبغي أن ننتبه إلى مفرداتنا المعبرة عن آلامنا وإحباطنا، فنجتنب المغالية للحقيقة.
172- التعليم خلق روابط جديدة في علاقات الأشياء والأشخاص للتحول الإيجابي.
173- تعبيراتنا المجازية عن المواقف الحياتية، تدفعنا إلى التفاؤل أو التشاؤم.
174- ضع قائمة للاستعارات الإيجابية التي تصف لنا مواقف الحياة بأنها رحلة ولعبة و..الخ.
175- تغيير المفردات والاستعارات المستخدمة؛ هي التي تخفض مستوى التوتر السلبي..
176- تمنحنا الاستعارات الأمل في أن نثمر بجهودنا في أحد الفصول الأربعة، أوالفجر.
177- نوع الاستعارة اللفظية المستخدمة في العوائق، هي تصبح عائقاً آخر، فلنتجاوزها.
178- قوة المثابرة والإصرار، كأثر النقر والضرب في الصخر، يحفره أو يفتته في النهاية.
179- تغيير إحدى الاستعارات اللفظية (الذهنية) المحبطة، إلى أخرى مطمئنة تحل الإشكال.
180- قد لا تكون الحالة الشعورية لعمل أو وظيفة مناسبة في العلاقات الأسرية والاجتماعية.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(7):خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

181- ضع كل نوع من الاستعارات الوصفية، لمجال من المجالات الحياتية التي تناسبها.
182- جاء ابني حزيناً لوفاة صديقه، فقلت له إنه كالشرنقة، تحول إلى فراشة، عند الله.
183- دلائل الانفعالات والعواطف: لسنا بحاجة إلى سبب حتى نشعر بالخير ونحن أحياء.
184- من الحكمة تحويل انفعالاتنا السلبية؛ إلى أخرى إيجابية تدعم حياتنا وحياة من معنا.
185- انفعالاتنا السلبية مؤشر ونداء لنا لعمل شيء مفيد إيجابي يغير حياتنا نحو الأفضل.
186- تركيزنا ومنهاج حياتنا هو الذي يحدد نوع الأحاسيس الناتجة عنها إحباطاً أو سعادة.
187- عندما تشعر بانفعال مؤلم: حدده، وانظر إليه كتجربة، وفكر في حسن التعامل معه بثقة.
188- عندما تكون في قلب المشكلة، استدعي قيمك، وثقة بنفسك، لابتكار الحلول المناسبة.
189- واجه انفعالك وشعورك السلبي؛ بالنجاحات المماثلة السابقة لنفس الشعور والتجارب.
190- حلل المواقف الصعبة عقلياً، وثق بأنك تسنطيع تمريرها بنجاح كما فعلت سابقاً.
191- اجعل فلسفتك الحياتية: أن لا تدع الانفعالات حتى تتفاقم، بل واجهها وهي صغيرة.
192- غير انفعالاتك غير المريحة فوراً، بفعل مضاد يعطيك مشاعر مختلفة تحد الأولى.
193- ما نهابه يتحول إلى مخاوف إذا لم نواجهه، ونقدم على التعامل معه.
194- شعورنا بالألم والضياع نداء لنا لتغيير إدراكنا وفهمنا للأشياء، لأننا سبباً في صناعتها.
195- إحساسنا بالغضب والثورة العارمة، كثيراً ما يكون لسوء تأويلنا وتصورنا للأشياء.
196- حالة الاحباط تتحول إلى انجاز إذا غيرنا أسلوب تعاملنا مع الحالة بالإقدام والفعل.
197- لا ينبغي أن نستسلم لشعورنا السلبي بخيبة الأمل، بل نقاوم أو نلين للحلول الممكنة.
198- الشعور بالذنب ينبغي توقفه من خلال عمل وفعل جديد يدعو للتمسك بالقيمة المهدرة.
199- الشعور بعدم الكفاءة والثقة، نداء لتحسين القدرات، أو ممارستها دون خوف وبثقة.
200- الشعور بالضغوط والاكتئاب يواجه بتجزيئ ما يمكن السيطرة عليه منها، فيخف.
201- الشعور بالوحدة نداء لنا للقيام بالتواصل مع آخرين يهبوننا الشعور بالأنس والطاقة.
202- دون مشاعر القوة العشرة التي يمكننا أن نواجه بها أنماط المشاعر التي تعوقنا.
203- مشاعر القوة: ازرع مشاعر الحب والدفء فهو سلوك الناجحين وأصحاب المعجزات.
204- 2. اغرس مشاعر التقدير والعرفان بالجميل لأنه شاطي الروح فينا.
205- 3. نم فضولك كالأطفال لأنه طريق النمو والمعرفة.
206- 4. تنمية روح الإثارة والولع هي التي تقودنا في الاتجاه الذي نرغب به.
207- 5. ضع نفسك في حالة العزيمة والقوة الدائمة النشاط.
208- 6. أسلوب المرونة هو الذي يصحح مسارنا، ويقود مسرتنا إلى النجاح.
209- 7. ثقتك بأنك تستطيع تكرار نجاحك، والنجاح الجديد، اجعلها شعاراً.
210- 8. البشاشة الدائمة تجعلك تشع سعادة وفرح؛ وتمنحك قوة مواجهة التحديات.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(8):خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

211- 9.الرعاية والاهتمام بصحتك يمنحك طاقة تحويل التحديات إلى دروس تعلم.
212- 10.ليس هناك أجمل من الشعور بفرح الإنجاز، وهو يعتبر عطاء الحياة وسرها.
213- كل انفعال سلبي يمر بك؛ واجهه بمشاعر القوة العشرة السابقة.
214- التحدي العقلي: معرفة ما تريد فعله غير كافية، ولابد من وضع المعرفة في الفعل.
215- إن طريقة تفكيرنا فيما نجحنا فيه لا تسعفنا على الدوام إلا بالاستمرار في النجاح.
216- لاينبغي أن نقتني شيئاً لنخزنه، بل لا بد من استخدامه وهكذا معرفتنا وتطويرنا لأنفسنا.
217- إذا كنا لا نستطيع التحكم بهبوب الرياح؛ لكننا نستطيع التحكم بالأشرعة التي توجهنا.
218- الناجحون متزنون: لأنهم يخصصون 10% للتفكير في المشكلة، و90% لحلها.
219- السيطرة الفورية على أنماطنا العقلية والوجدانية، يكون بالإيجابية والواقعية والتوازن.
220- تنقية عقولنا ومشاعرنا من الحشائش المتطفلة الضارة، يمنحنا طاقات إيجابية.
221- تعود لعشرة أيام مقبلة على الإيجابية فقط، ومواجهة أي شيء سلبي بتبديله وتحويله.
222- برنامج التحدي العقلي لعشرة أيام، هو التركيز على الحلول وليس المشكلات.
223- تبني أسلوب الالتزام الجاد بالقيم والمفردات والمشاعر والسلوكيات الإيجابية.
224- دون تحديك للأنماط غير الداعمة، وشارك أحدهم في ذلك، واطلب الدعم الأسري.
225- تغذية عقلك باطلاع يومي لصفحات أو فكرات يجعلك في وضعية بطولية ناجحة.
226- النجاح والخبرات والقدرات عملية تراكمية تمنحك الثقة والقوة الدافعة لنجاحك.
227- تدريب العشرة أيام الإيجابية، يجعلك تعرف كيف تعود لمسارك كلما خرجت عنه.
228- الاختلاف بين الناس هو اختلافهم في طريقة تفسير الأمور، ولكلٍ نظام تقويم خاص.
229- الاستعارات المجازية وتعبيراتنا تفسر غموض سلوكياتنا وعلاج مسبباتها أيسر الحلول.
230- فهم نظامنا التقويمي يبين آلية اتخاذ قراراتنا وطبيعة تصرفاتنا وميولنا، ومخاوفنا كذلك.
231- السلوكيات وحدها لا تفسر العلاقات الإنسانية، ولا بد من فهم أنماط الشخصية والدوافع.
232- التقويم السليم للمواقف والحياة والفرص، يخلق حياة وقرارات سليمة.
233- عدم التحكم في الانطباعات السلبية؛ سيسيطر على مشاعرنا ويجعلنا تبعاً لإحباطاتها.
234- التقديرات الجيدة وتوقعات الإنجاز والنجاح، وأن نضع جهدنا في طريقها فنحصلها.
235- قراراتنا في حالة الثقة والتوقعات الإيجابية هي التي توصلنا إلى النجاح المنشود.
236- نظام الأسئلة التقويمية المناسبة؛ هي التي تضعنا في طريق إجاباتها القوية المنجزة.
237- تحصيل السعادة واجتناب الألم ليس هو الطريق الوحيد لتحصيل نتائجهما المرغوبة.
238- إن معتقداتنا في كثير من الأحيان تسبب لنا متاعب؛ لتحميلنا إياها بعض أغلاطنا.
239- تقويم الحياة والناس والفرص، بالتجارب المرجعية دون فلترة، قد يدفعنا إلى الشك.
240- اختيار تجارب معينة ماضية، دون غيرها قد يدفعنا إلى التردد في جدوى تقويماتنا.
محمد نبيل كاظم
Site Admin
مشاركات: 776
اشترك في: الأحد نوفمبر 15, 2020 1:55 pm

(9):خطوات عظيمة في طريق نجاحك

مشاركة بواسطة محمد نبيل كاظم »

241- البراعة الفائقة هي نتيجة كثرة التجارب، واختيار أسئلة جديدة تؤدي إلى وقائع جديدة.
242- نستطيع القيام بتغييرات شاملة إذا أجرينا تغييراً في أحد العناصر المكونة لقراراتنا.
243- يمكننا تغيير الحالة السلبية إذا ركزنا على الضد من الحالة، وتناسينا الفشل تماماً.
244- مهما كانت المهمة صعبة؛ فإن التركيز على أجزائها السهلة وإنجازها تباعاً فننجح.
245- شخصيتك: قيمك وقواعدك: ونجاحنا هو قرارنا في العيش وفق ما اخترناه بقوة.
246- الاحترام والاعجاب لمن يعيش وفق قراراته وقيمه ومبادئه بانسجام.
247- النجاح هو ما تركز عليه من الالتزام بقيم وقواعد واضحة وذات مغزى تحسيني.
248- قراراتنا تمثل مجموعة من القيم والمعتقدات والمشاعر؛ التي تجلب لنا السعادة.
249- القيم والمبادئ الجالبة للسعادة هي التي تحركنا وتجلب لنا الحب والحرية والأمان..
250- ينبغي أن لا نخلط بين قيم الغايات وقيم الوسائل؛ فالأولى لا يستغنى عنها بعكس الثانية.
251- إن تحقيق قيم الوسائل ليس بالضرورة يحقق لنا السعادة والإشباع النفسي والرضا.
252- بمجرد تحديدنا لقيمنا وترتيبها، يكشف لنا الطريق إلى أهدافنا الحقيقية في الحياة.
253- جدولة قيمنا وترتيبها هو الطريق المباشر إلى البدء بكيفية الوصول إلى إنجازاتنا.
254- إن اتخاذ قرار ما ليس سوى انعكاس لقيمنا واهتماماتنا.
255- إن تحقيق قيم النجاح، يحتاج منا التضحية ببعض قيم مخاوفنا وما نحذره.
256- إن إدراكنا لقيمنا في الحياة؛ وما يمكننا من تلبية عواطفنا النبيلة، يحدد مسارنا الصحيح.
257- إن إدراكنا لما يؤلمنا ويحز في نفوسنا بشدة، ينبغي أن لا نراه في جدول أهدافنا.
258- قراراتنا الواعية هي التي تحدد مصيرنا في الحياة، والسعادة التي يجلبها هذا المصير.
259- لا تنظر إلى قيمك المدونة على أنها حبر على ورق؛ بل اجعلها نصب عينيك دائماً.
260- لا تنتظر السعادة من خارجك، ولا تربطها بما تنجزه من أعمال، أو تملكه من أشياء.
261- لا يجب أن يحدث شيء ما حتى أكون سعيداً، لأن كوننا على قيد الحياة فهو السعادة.
262- قواعدنا ومبادئنا الشخصية هي التي تقاضينا بالحكم على تصرفاتنا أنها تسعدنا أو لا.
263- علينا أن نفحص قواعدنا من خلال منجزاتنا لنرى إذا كانت تجلب لنا السعادة أم الفشل.
264- نحن الذين نخترع قواعدنا الجالبة لتعاستنا وآلامنا، وأخرى الجالبة لسعادتنا على الدوام.
265- تحررنا من القواعد القديمة الظرفية، قد يكون مجديا في تغيير قواعد لعبة الحياة اليوم.
266- الشعور بالنجاح ليس هو النجاح، فكم من ناجح يشعر بالتعاسة حتى لو ملك العالم.
267- هناك قواعد للشعور بالسعادة والأمان وقوة الأهداف المؤدية إليهما.
268- القاعدة الحرجة المحبطة: هي التي يستحيل تطبيقها، أو أنها خارج سيطرتك، ومعقدة.
269- حدد متطلبات نجاحك، وأن تكون محبوباً، وأن تكون واثقاً، ومتميزاً.
270- المشكلات مع الآخرين: إما للشعور بخرق قواعدي، أو فشلي في قواعد التعامل معهم.

من فضلك: أنقر على صفحة المشاركة 2 لترى وتستكمل قراءة الخطوات العظيمة للنجاح: ---->
أضف رد جديد

العودة إلى ”التنمية والتغيير“